Feeds:
Posts
Comments

Archive for July, 2012

دعوة لتقديم أوراق عمل: الملتقى الثالث للشبكة العربية الدانمركية “نساء تحدثن التغيير

الشبكة العربية الدانمركية للبحت في مجال التمكين النسائي, النوع الاجتماعي, و السياسة

دعوة لتقديم أوراق عمل

 الملتقى الثالث للشبكة العربية الدانمركية

 نساء تحدثن التغيير

مركز دراسات المرأة – الجامعة الأردنية – عمان، الأردن

25-28 نونبر 2012

 تتشرف الشبكة العربية الدانمركية للبحت في مجال التمكين النسائي, النوع الاجتماعي, والسياسة بدعوة الباحثين الشباب من حملة الدكتوراه أو الماجستير إلى تقديم ملخصات أبحاث للمشاركة في الملتقى الثالث للشبكة العربية الدانمركية الذي سيقام هذه السنة في مركز دراسات المرأة في الجامعة الأردنية في عمان من25 إلى 28 من نوفمبر 2012.

تهدف الشبكة العربية الدانمركية إلى خلق فرص للاتصال والالتقاء بين الباحثين الشباب في العالم العربي وبلدان الشمال الأوروبي، وذلك من خلال تنظيم ملتقيات دراسية لعرض أبحاثهم وتسهيل مناقشة أبحاثهم من طرف باحثين متخصصين في مجال التمكين النسائي, النوع الاجتماعي, والسياسة.

الموعد النهائي لتقديم الملخصات: 5 أغسطس (أوت) 2012

محاور الورشات

1.      التقاطعية, نهج جديد لأبحاث النوع الاجتماعي: القضايا النظرية والمنهجية.

المسؤولة عن الورشة: الأستاذة الدكتورة أنيت بوركوست من جامعة البورغ، الدنمارك.

البريد الإلكتروني:  ab@epa.aau.dk

أصبحت التقاطعية مفهوم رئيسي في مجال بحوث النوع الاجتماعي. يتناول هذا المفهوم بالأساس تقاطع النوع الاجتماعي مع أبعاد تمييزية أخرى من حيث الامتيازات في المساواة كالعرق, والطبقية, والجيل. وتتم دراسة التقاطعية على مستووين مختلفين:

  • مستوى تشكيل الهوية وهو مستوى جزئي في تحليل لكيفية تعبير المنظمات والحركات عن احتياجات ومصالح مجموعات خاصة.

  • ومستوى متوسط يتناول بالنقاش كيفية معالجة أوجه التفاوت المتعددة والمتداخلة في السياسات العامة والقانون.

تدعوكم هذه الورشة للمشاركة بأبحاث أو دراسات تجريبية تلقي الضوء على القضايا النظرية والمنهجية لمفهوم التقاطعية في كل من المجالات التالية: العمل، السياسة، وسائل الإعلام الخ.

2.      تعزيز حقوق النساء في الأمن الاقتصادي

المسؤولة عن الورشة: ألأستاذة الدكتورة أمل الخاروف، الجامعة الأردنية.

البريد الإلكتروني: aalkharouf2002@yahoo.com

تساهم النساء العاملات, اليوم أكثر من أي وقت مضى, في الأمن الاقتصادي لأسرهم. وبالرغم من ذلك تواجه النساء العاملات تحديات كبيرة في مكان العمل. فالنساء أكثر عرضة للتمييز في الأجور بينها وبين زملائها من الذكور, في الحصول على الائتمان لبدء الأعمال التجارية الصغيرة, في الوصول إلى نفس التدريب وفرص إعادة التدريب، في تولي القيادة واتخاذ القرارات وكذلك في نظام التقاعد.

تسلط هذه الورشة الضوء على أهمية المساواة في الحقوق في مجال العمل وذلك من خلال العناصر التالية:

•          القوانين والسياسات الوطنية, الإقليمية والمحلية والميزانيات ذات الصلة بالحقوق والأمن الاقتصادي، وبخاصة قوانين التشغيل  التي يتم تمريرها أو تعديلها لتكون أكثر انسجاما مع الالتزامات الدولية والوطنية لتحقيق المساواة بين الجنسين.

  • أصبح للمؤسسات الرئيسية في مجال السياسات وتقديم الخدمات وآليات الشكاوى في دول المنطقة العربية قدرات متزايدة وإجراءات وحوافز أكثر جودة لتنفيذ القوانين والسياسات الرامية الى تعزيز وحماية الأمن الاقتصادي للمرأة وحقوقها، خاصة فيما يتعلق بالشغل.

  • مساهمة آليات المساواة بين الجنسين، وخبراء ودعاة المساواة بين الجنسين، ومنظمات المجتمع المدني النشيطة في هذا المجال في المنطقة العربية في تعزيز قدرات النساء وضمان المساواة بين الجنسين في القوانين والاستراتيجيات والسياسات والميزانيات الوطنية والإقليمية والمحلية التي هي ذات الصلة بحقوق النساء في الأمن الاقتصادي.

3.    لحظات تكوينية للتمكين السياسي للنساء

المسؤولة عن الورشة: ألأستاذة الدكتورة درود داهلرب، من جامعة ستوكهولم في السويد

البريد الالكتروني: drude.dahlerup@statsvet.su.se

يمكن للحظات التكوينية في التاريخ، مثل الثورات وأزمات تغيير النظام أن تتأثر بشكل جذري سلبا أو إيجابا على موقع النساء من صنع القرار السياسي. يتطلب التقدم في هذا المجال تدخل جل الفاعلين من حركات نسائية ونساء منتخبات في اعتماد سياسات داعمة على سبيل المثال نظام الحصص بين الجنسين أو تغيير النظام الانتخابي.

تدعوكم هذه الورشة للمشاركة بأبحاث أو دراسات عن تلك اللحظات الحاسمة، على سبيل المثال ما حدث خلال”الثورات” العربية أو تجارب من خلال فترات انتقالية أخرى في مناطق مختلفة من العالم.

4.    المرأة والإعلام

المسؤولة عن الورشة: ألأستاذة الدكتورة فاطمة صديقي، فاس- جامعة المغرب.

البريد الإلكتروني: sadiqi_fatima@yahoo.fr

تلعب وسائل الإعلام المكتوبة والمسموعة والمرئية دورا هاما يعكس الوضع الحقيقي والمشاكل التي تواجهها النساء، فضلا عن تسليط الضوء على انجازاتهم الكبيرة. هذا يطرح مسألة، “إلى أي مدى تلعب وسائل الإعلام دورا إيجابيا في تمكين النساء؟”

تركز هذه الورشة على إبراز الأدوار(دور إيجابي، سلبي أو محايد) التي يمكن لوسائل الإعلام ان تلعبها لمساعدة النساء على تحقيق التمكين الكامل. وعلاوة على ذلك، تلقي هذه الورشة الضوء على الدور الذي  تلعبه وسائل الإعلام في ما يسمى بثورات “الربيع العربي” في منطقة الشرق الأوسط.

الملخصات

  • للمشاركة في هذا الملتقى المرجو بعث ملخص لايزيد عن 300 كلمة وتقديم مختصر من السيرة الذاتية.

  • للمزيد من المعلومات عن مواضيع الورشات، المرجو الاتصال بالمسؤولة عن ورشة العمل التي تودون المشاركة فيها.

  • الموعد النهائي لتقديم الملخصات هو 5 أغسطس.

  • سيتم اختيار المشاركين من طرف اللجنة التوجيهية للشبكة العربية الدانمركية. وسوف يتم الرد في موعد لا يتجاوز31 أغسطس.

  • الرجاء إرسال ملخصك إلى الأستاذة الدكتورة أمل الخاروف: aalkharouf2002@yahoo.com

  • كل الباحثين الذين سيقدمون عروض وورقات بحوثهم سيستفيدون من السفر، الإقامة والوجبات.

  • وسيتم نشر برنامج المؤتمر كاملا في شهر سبتمبر.

معلومات حول للشبكة العربية الدانمركية:

http://www.womendialogue.org/projects/nordic-arab-network-research-women…-empowerment-gender-and-politics-wep

  • انضم للشبكة العربية الدانمركية على الفيسبوك:

http://www.facebook.com/groups/304506002920619

  • للتسجيل في الشبكة العربية الدانمركية يرجى زيارة الموقع:

 http://www.womendialogue.org/group/nordic-arab-network-phd-students-mast…-younger-scholars-gender-and-politics

التاريخ:
الاثنين, تموز (يوليو) 16, 2012 (طوال اليوم) to الأحد, آب (اغسطس) 5, 2012 (طوال اليوم)
موقع:
عمان

الأردن
فئة:

Read Full Post »

Dears,

I received this invitation, to participate to a one week program in Germany, about the role of women in the middle-east, in October 2012;

The press release is attached for your information.

The one week program is fully funded,

All the best, and good luck to all those who want to attend! Attention: the deadline for applications is August 9;

Rita Chemaly

to read the press release click on the link below

PR Frauen arabische Welt rita chemaly democracy and role of women in the Middle East Germany

Read Full Post »

The Visa Situation for the Lebanese Passport

A Separate State of Mind | A Blog by Elie Fares

It’s bad people. Really bad. Remember when I was complaining about Lebanon being one of 39 countries that has to wait 10 days on average for the Schengen visa? If you don’t, then here it is.

It turns out the situation is much worse than having to wait 10 days for a Schengen visa. We, as Lebanese, can access 33 countries without needing visas. 33 sounds appealing? Well, the #1 countries in the world, Denmark, Sweden and Finland, can access 173 countries.

In a 2011 study, conducted by Henley & Partners, Lebanon ranked 97 out of 110 countries and behind countries such as Iran, Egypt.

In fact, in a 2010 study conducted by the same company (check it out here), we are also behind North Korea. And it doesn’t stop there. We are also on brochures that tell travelers about Lebanon being one of the countries with the most…

View original post 234 more words

Read Full Post »

La malédiction de naître femme en Inde

Vie de femmes

Certaines arrivent au sommet de l’Etat, d’autres n’arrivent pas à leur première année de vie. Les contrastes typiques de l’Inde se reflètent dans la condition féminine du pays. Silence, on tue des femmes.

View original post 4 more words

Read Full Post »

chers et chères ,

n’hésitez pas a acquérir le nouveau spécial  2012 en ventes dans les librairies,

avec cette fois ci un dossier spécial sur la participation des ONGs au Garden Show.

Le rôle du CRTDA est souligne, la foule et l’activisme nous encouragent a dire Oui aux Droits des citoyens et Citoyennes!!!

droits des femmes les causes sociales font foule au garden show par RITA CHEMALY

L’article de Rita Chemaly a lire dans le Special en vente dans les Librairies, sur les causes sociales et le droit des femmes au Garden Show et Spring festival de Beyrouth

Read Full Post »

Beyrouth – Ces derniers jours, la ville de Tripoli, au nord du Liban, a été le théâtre d’affrontements fortement médiatisés entre divers groupes politiques et sectaires. Pourtant, tandis qu’une petite minorité se bat, la majorité des citoyens libanais s’opposent à la violence – à la fois sur le web et sur le terrain.
Peu après le début des affrontements, les militants de la société civile libanaise ont condamné, sur Facebook, Twitter et leurs blogs, la propagation de la violence. Leurs appels à l’unité nationale et au désarmement dans la ville ont circulé en un temps record sur internet. Forts de ce soutien public, les militants ont créé de nouvelles pages de médias sociaux – dont beaucoup ont rassemblé plus d’un millier de membres.
Ces citoyens libanais ordinaires se battent pour montrer qu’ils rejettent la violence, qu’ils s’organisent pour y mettre un terme et, enfin, qu’ils refusent de se taire.
Le groupe Facebook ”Tripoli sans armes!” a adressé l’appel suivant aux autorités locales et nationales: ”… Nous, citoyens, condamnons la prolifération des armes dans les quartiers et les rues de notre ville de Tripoli. Nous implorons l’Etat et les autorités politiques, exécutives, militaires ainsi que celles qui sont chargées de la sécurité de prendre les mesures nécessaires pour débarrasser cette ville des armes qui y circulent. Oui à une Tripoli sans armes!”.
Suite à cet appel, de nombreuses personnes clés ont déclaré la grève dans toute la ville pour protester contre la violence qui a coûté la vie à plusieurs personnes et elles ont organisé une manifestation en face des bâtiments de l’administration publique pour sensibiliser les gens à leur cause.
Les manifestants ont agité des drapeaux libanais, chanté l’hymne national et exigé une réponse immédiate aux problèmes, considérés comme interdépendants, de pauvreté et d’insécurité endémiques dans cette ville. Ils ont engagé l’Etat à rehausser la sécurité et ils ont réaffirmé la nécessité de désarmer les milices de rues. La manifestation non-violente a rassemblé le président du Conseil municipal, les membres du Parlement de la région ainsi que les chefs de tous les groupes confessionnels et d’autres membres de la société civile. Leur message était clair: Le Liban doit revenir à la règle de droit et garantir la sécurité de tous dans tout le pays.
Compte tenu des affrontements interconfessionnels qui divisent Tripoli et craignant que le pays tout entier ne se tourne une fois de plus vers la violence, d’autres militants de la société civile ont réagi rapidement par le biais de nombreuses initiatives, cette fois à Beyrouth. Sur le web, les jeunes ont exprimé leur patriotisme avec des images qu’ils ont créées en réponse à la situation accompagnées des légendes suivantes: ”Ni sunnites ni chiites, pas plus que chrétiens ou druzes mais Libanais!’.’
”Notre union est notre salut” était l’autre slogan affiché par les militants sur les marches du Musée national de Beyrouth où étaient placées des chaises blanches portant les noms des victimes des récents actes de violence, des chaises sans nom avec des drapeaux libanais et une grande pancarte sur laquelle étaient inscrits les mots suivants: ”ça suffit!”. Tout réclame le retour à la paix.
En outre, les universitaires ont formé des groupes en ligne pour dire non à la guerre au Liban. ”Third Voice for Lebanon’ (La Troisième voix pour le Liban) est  un exemple type de groupe de réflexion non-partisan, non-confessionnel et apolitique, qui s’est créé sur la toile à l’initiative de ses membres hommes et femmes et qui a consacré des textes et documents précis pour dénoncer l’appauvrissement de certaines régions du Liban, le clientélisme rampant, l’enrôlement et l’endoctrinement d’enfants dans des milices et groupes extrémistes financés par les politiciens.   Ce groupe organise des manifestations au Liban et à l’étranger pour dire non à la violence et oui à la paix.

La société civile libanaise invite l’Etat à agir avec fermeté contre la violence et la circulation des armes dans les zones défavorisées en instaurant la sécurité et en soutenant le développement durable afin d’aider à mettre fin à la pauvreté qui entraîne la violence. Les obstacles auxquels le Liban se trouve confronté sont bien réels. Toutefois, ces actions collectives entreprises par une société civile libanaise diversifiée, aux multiples facettes, montrent qu’il y a de l’espoir.
###
* Rita Chemaly est écrivain et chercheur en sciences sociales et politiques. Elle est l’auteur du livre Printemps 2005 au Liban, entre Mythe et Réalité. Elle a obtenu le prix Samir Kassir pour la Liberté de la Presse en 2007 et blogue sur http://www.ritachemaly.wordpress.com. Article écrit pour le Service de Presse de Common Ground (CGNews).
Source: Service de Presse de Common Ground (CGNews), 29 juin 2012, http://www.commongroundnews.org. Reproduction autorisée.

Pour Lire l’article en Anglais: After clashes, Lebanon’s majority steps up by Rita Chemaly

Read Full Post »